أخيرا
يناقش المجموعة القصصية "كان عندى طير "وهى مجمــوعة قصص كتبت بعمرى البالغ الأن 33 عاما وايمانا منى بأن الواقع أغرب من الخيال أصدرت مجموعتى الاولى المنفصلة بعدما كان لى تجربة مع محمد حسين بكر ومحمد رفيع فى كتاب "بوح الأرصفة " الذى حقق نجاحا ملحوظا، فرحت بعرض ( دار العلوم للنشروالتوزيع ) خاصة أننى لن أدفع ،بالفعل جمعت أخر كتابات "محمد حسين بكر" الحاضرة أمامى وقتها لحين انتهائى من تجميع كل أعماله وجمعت معظم رصيدى القصصى وذهبت بهم الى الداروقد كان ، وعدنى الرجل بكل صدق أن عملى سيصدر فى معرض الكتاب وقد صدق ، تحقق حلمين فى وقت واحد "كان عندى طير "و"عبد الله المسكين له ولأحبابه " فرحة مؤلمة أن يصدرا الكتابين فى يوم واحد من نفس المكان لم يشاركنى فيها أحد إلا الرجل الوحيد الذى قدر ما فعلت " أبى (زكى مصطفى )" فقط هو الوحيد الذى دمعت عيناه وهو يرى مجهود العمر مكتوبا أمامه ومعروضا فى المكتبات ليقرأه الناس ، ليقرأ أبنته الناس وكذلك أخوتى نهى ومحمد وصلاح فهم يعتبروننى مختلفة ومهمة
(أخوات بقى) بدأت بكتاب "عبدالله المسكين له ولاحبابه " حيث اقمت له حفل التوقيع فى عمر بوك ستوروأعلانات الفيس بوك والمدونات الشقيقة بتعاون الصديق القاص طه عبد المنعم وقتها وتؤكد الدارأنه من أكثرالكتب الأدبية مبيعا لديهم "وطبعا انا لازلت "ياواش ياواش" لأننى فاشلة فى الترويج لنفسى كما يفعل كل الكتاب الأصدقاء ولكن لايمكن أن يكون هناك شخصا فى قامة الشاعر والناقد والمفكرالمشتبك دائما "شعبان يوسف " وندوة فى أهمية ورشة الزيتون لها الان أكثر من 25 عاما كفاحا فى وسط لا يرحم ولا أقيم فيها ندوة لكتابى الأول خاصة وهم أول من وقفوا بجوارنا بعد أصدار كتابنا الاول "بوح الارصفة " حيث ناقشنا وقتها الاستاذ الاديب الكبير فتحى امبابى والناقد العبقرى سيد الوكيل والشاعرة فاطمة ناعوت والكثير من فطاحل رواد ورشة الزيتون الإبداعية والذى يختنق منهم الجيل الجديد العظيم سيناقش كتابى هذا الاسبوع وربنا يستر فعلا
(أخوات بقى) بدأت بكتاب "عبدالله المسكين له ولاحبابه " حيث اقمت له حفل التوقيع فى عمر بوك ستوروأعلانات الفيس بوك والمدونات الشقيقة بتعاون الصديق القاص طه عبد المنعم وقتها وتؤكد الدارأنه من أكثرالكتب الأدبية مبيعا لديهم "وطبعا انا لازلت "ياواش ياواش" لأننى فاشلة فى الترويج لنفسى كما يفعل كل الكتاب الأصدقاء ولكن لايمكن أن يكون هناك شخصا فى قامة الشاعر والناقد والمفكرالمشتبك دائما "شعبان يوسف " وندوة فى أهمية ورشة الزيتون لها الان أكثر من 25 عاما كفاحا فى وسط لا يرحم ولا أقيم فيها ندوة لكتابى الأول خاصة وهم أول من وقفوا بجوارنا بعد أصدار كتابنا الاول "بوح الارصفة " حيث ناقشنا وقتها الاستاذ الاديب الكبير فتحى امبابى والناقد العبقرى سيد الوكيل والشاعرة فاطمة ناعوت والكثير من فطاحل رواد ورشة الزيتون الإبداعية والذى يختنق منهم الجيل الجديد العظيم سيناقش كتابى هذا الاسبوع وربنا يستر فعلا
الروائية القديرة / هويدا صالح
والناقدة الدكتورة الجميلة / عفاف عبد المعطى
والناقد الشاب / عمر شهريار
وكذلك سيتكرم بحضور المناقشة الأستاذ/ سيد الوكيل
ورواد الورشة العظام الشعراء والكتاب والمفكرين وكذلك أصدقائى
محمد صلاح العزب ومحمد عبد النبى وطه عبد المنعم ونائل الطوخى وسلوى عزب وسمر نور وسالم الشهبانى وعبد الرحمن مقلد ورغدة صفوت والمفكرة الفلسطينية نادية والاستاذ/ حسن بدار ومحمد رفيع والقاص والروائى محمد العون وأخرين اتمنى من الله حضورهم انِشألله كما تدير الندوة
والناقدة الدكتورة الجميلة / عفاف عبد المعطى
والناقد الشاب / عمر شهريار
وكذلك سيتكرم بحضور المناقشة الأستاذ/ سيد الوكيل
ورواد الورشة العظام الشعراء والكتاب والمفكرين وكذلك أصدقائى
محمد صلاح العزب ومحمد عبد النبى وطه عبد المنعم ونائل الطوخى وسلوى عزب وسمر نور وسالم الشهبانى وعبد الرحمن مقلد ورغدة صفوت والمفكرة الفلسطينية نادية والاستاذ/ حسن بدار ومحمد رفيع والقاص والروائى محمد العون وأخرين اتمنى من الله حضورهم انِشألله كما تدير الندوة
الروائية القمر / نهى محمود
كما ستصور عدسة المصورة الرائعة نهى محمود أحداث المناقشة
سيقوم بنقل احداث اللقاء على الهواء مباشرة الصديق المصورالرائع /عصام يوسف
كما ستصور عدسة المصورة الرائعة نهى محمود أحداث المناقشة
سيقوم بنقل احداث اللقاء على الهواء مباشرة الصديق المصورالرائع /عصام يوسف
واتمنى ان يمر اليوم على خير وربنا يستر ...
ولا يتم حرق الساحرة الشريرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق