بفضل الله وتوفيقه تم الحكم فى قضية عمارة لوران الشهيرة الخميس الماضى 15/4/2010
بحكم يعتبر تاريخى فقد تم الحكم على مالكة العقار بالسجن 17 سنة وعلى شركائها كل
واحد 10 سنوات وجارى اتخاذ الاجراءات اللازمة للقبض عليها عن طريق الانتربول انشالله
وقد اتصل بى الاستاذ اسامة البحر ليبشرنى بأن ما تنبأت به هنا وانا اكتب عنه قد حدث
وفى اتنظار تحقيق باقى النبؤة انشالله
( أسامة البحر )
أن تنام هادئا مطمئنا على ثقة فى أنك ستستيقظ فى الصباح ترى أولادك وببساطتة يفاجئك ذلك الملاك ليأخذ منك كل عائلتك ويرحل بهدوء تاركا لك حيرة وآلم لا يقهرهم الحزن بكل دموعه وآهاته … ألخ.
تساؤلات تثير الجنون ، لماذا ؟
كيف ؟
ماذا فعلوا ؟
أبنتين فى جمال الآلهة
وأم بملائكيتها احتضنتهم حتى صعدا سويا بلا قلق
ماذا نفعل نحن أمام حزن ذلك الرجل بشعره الابيض وملامحه الذى صبغ عليها الزمن علاماته ، ليس باستطاعتنا شىء !
فنحن عجزة ، عجزة حقا
فهل سنذهب لنقاتل صاحبة العمارة التى استدعت الموت ؟!
أم سنقاضى الحكومة التى شجعت كل مسئولى الفساد على بنائها واستغلال البشر الغلابة حتى سحلهم وقتلهم ؟!
هل نكشف روؤسنا مولولين نشيل الطين
ونقول
(حسبى الله ونعم الوكيل )
ليس بيدنا شىء ، هو فقط استطاع ان يفعل ، استطاع ان يقف بثبات وجمود وصلابة يحسد عليها ،وهو يردد ببراعة انه سيأخذ حق أبنتيه وزوجته وكل سكان العمارة الصاعدون هناك ، بداية من مقاضاة المسئولين مهما ان كانت مراكزهم ومرورا بوعد بتخليد اسم الشهيدات الثلاث ، فقد سبق ووعد بأنه سينشىء مدونة بأسم الشهيدات وسيقوم بعمل معرض للفنانة الشهيدة ( نهر) وسيؤلف كتابا هاما بخصوص الشهيدات ، وبالفعل نفذ وانشأ بالفعل مدونة الشهيدات (نهر وندى ومنى ) وواصل النشاط الاجتماعى والانسانى الذى يقوم به من خلال أدارته لصالون اديب كبير ناجح
والد نهر وندى وزوج منى الصاعدون الى هناك / رجلا أعطانى درسا فى إحتمال الفقد أياك ان تحزن لفقد حبيب أو صديق أو وظيفة أو أى أن كان ما فقدت فلا يمكن أن تفقد أكثر مما فقد ذلك الرجل !
لقد فقد كل ما له فى الدنيا من مال ولحم ودم ، وبقى وحيدا وكأنه لم يعيش أحلاما لهم وكأنه لم يسافر الغربه لهم وكأنه لم يسعى بدأب لتأمين مستقبلهم ذلك الذى أتجه وجهة أخرى ، فقد لن يضاهيه فقد على ما أظن ، ان تفقد كل الماضى فى لحظة حاضرة مرعبة ، ثم تقف وتقرر ان تصنع مستقبلا لهم رغما عن كل القتلة المأجورين ذلك الرجل الذى رجل تعدى الخمسين من العمر ، مهندس وناشط ثقافى الندوات ، ضرب بقوة أرادته مثلا وقدوة لكل من يعتقد بفشله فى علاقة او فشله فى اى عمل ان هذا اخر الكون ، قوته مسار تعجب كل من حوله ، وهو يصر ان يسعى وراء قتلة كل الابرياء لاخذ حقهم والحصول على القصاص العادل منهم ...
* سيحصل على تقدير من الدولة غير متوقع وذلك كتعويض لا يعوض ما فقده ابدا
* سيصدر حكما هاما فى قضية صاحبة العمارة عن قريب ولن يتم اهمال الحقيقة ابدا
* سنسعد جميعنا بسجن المتسببين فى الكارثة وسيتم اعدامهم فى ميدان عام عبرة لكل من تسول له نفسه ان يلعب بمستقبل واعمار واموال الابرياء للحصول على ثروة من الاموال الحرام المكونة من شقى المطحونين فى الحياة ، فيطحنهم هو تحت دروسه بلا رحمة ولكن رحمة الله اوسع وسيقتص الله برحمته منهم ونسعد جميعنا بالقرار
* ستحصل مدونة الشهيدات بعد التطوير على جائزة التدوين الاولى والتى سيتم انشائها عن طريق هيئة المدونين العرب .
بحكم يعتبر تاريخى فقد تم الحكم على مالكة العقار بالسجن 17 سنة وعلى شركائها كل
واحد 10 سنوات وجارى اتخاذ الاجراءات اللازمة للقبض عليها عن طريق الانتربول انشالله
وقد اتصل بى الاستاذ اسامة البحر ليبشرنى بأن ما تنبأت به هنا وانا اكتب عنه قد حدث
وفى اتنظار تحقيق باقى النبؤة انشالله
( أسامة البحر )
أن تنام هادئا مطمئنا على ثقة فى أنك ستستيقظ فى الصباح ترى أولادك وببساطتة يفاجئك ذلك الملاك ليأخذ منك كل عائلتك ويرحل بهدوء تاركا لك حيرة وآلم لا يقهرهم الحزن بكل دموعه وآهاته … ألخ.
تساؤلات تثير الجنون ، لماذا ؟
كيف ؟
ماذا فعلوا ؟
أبنتين فى جمال الآلهة
وأم بملائكيتها احتضنتهم حتى صعدا سويا بلا قلق
ماذا نفعل نحن أمام حزن ذلك الرجل بشعره الابيض وملامحه الذى صبغ عليها الزمن علاماته ، ليس باستطاعتنا شىء !
فنحن عجزة ، عجزة حقا
فهل سنذهب لنقاتل صاحبة العمارة التى استدعت الموت ؟!
أم سنقاضى الحكومة التى شجعت كل مسئولى الفساد على بنائها واستغلال البشر الغلابة حتى سحلهم وقتلهم ؟!
هل نكشف روؤسنا مولولين نشيل الطين
ونقول
(حسبى الله ونعم الوكيل )
ليس بيدنا شىء ، هو فقط استطاع ان يفعل ، استطاع ان يقف بثبات وجمود وصلابة يحسد عليها ،وهو يردد ببراعة انه سيأخذ حق أبنتيه وزوجته وكل سكان العمارة الصاعدون هناك ، بداية من مقاضاة المسئولين مهما ان كانت مراكزهم ومرورا بوعد بتخليد اسم الشهيدات الثلاث ، فقد سبق ووعد بأنه سينشىء مدونة بأسم الشهيدات وسيقوم بعمل معرض للفنانة الشهيدة ( نهر) وسيؤلف كتابا هاما بخصوص الشهيدات ، وبالفعل نفذ وانشأ بالفعل مدونة الشهيدات (نهر وندى ومنى ) وواصل النشاط الاجتماعى والانسانى الذى يقوم به من خلال أدارته لصالون اديب كبير ناجح
والد نهر وندى وزوج منى الصاعدون الى هناك / رجلا أعطانى درسا فى إحتمال الفقد أياك ان تحزن لفقد حبيب أو صديق أو وظيفة أو أى أن كان ما فقدت فلا يمكن أن تفقد أكثر مما فقد ذلك الرجل !
لقد فقد كل ما له فى الدنيا من مال ولحم ودم ، وبقى وحيدا وكأنه لم يعيش أحلاما لهم وكأنه لم يسافر الغربه لهم وكأنه لم يسعى بدأب لتأمين مستقبلهم ذلك الذى أتجه وجهة أخرى ، فقد لن يضاهيه فقد على ما أظن ، ان تفقد كل الماضى فى لحظة حاضرة مرعبة ، ثم تقف وتقرر ان تصنع مستقبلا لهم رغما عن كل القتلة المأجورين ذلك الرجل الذى رجل تعدى الخمسين من العمر ، مهندس وناشط ثقافى الندوات ، ضرب بقوة أرادته مثلا وقدوة لكل من يعتقد بفشله فى علاقة او فشله فى اى عمل ان هذا اخر الكون ، قوته مسار تعجب كل من حوله ، وهو يصر ان يسعى وراء قتلة كل الابرياء لاخذ حقهم والحصول على القصاص العادل منهم ...
* سيحصل على تقدير من الدولة غير متوقع وذلك كتعويض لا يعوض ما فقده ابدا
* سيصدر حكما هاما فى قضية صاحبة العمارة عن قريب ولن يتم اهمال الحقيقة ابدا
* سنسعد جميعنا بسجن المتسببين فى الكارثة وسيتم اعدامهم فى ميدان عام عبرة لكل من تسول له نفسه ان يلعب بمستقبل واعمار واموال الابرياء للحصول على ثروة من الاموال الحرام المكونة من شقى المطحونين فى الحياة ، فيطحنهم هو تحت دروسه بلا رحمة ولكن رحمة الله اوسع وسيقتص الله برحمته منهم ونسعد جميعنا بالقرار
* ستحصل مدونة الشهيدات بعد التطوير على جائزة التدوين الاولى والتى سيتم انشائها عن طريق هيئة المدونين العرب .